التيسير وعدم الحرج في الفقه الإسلامي
التيسير وعدم الحرج في الفقه الإسلامي
التيسير بمعنى التسهيل. وعدم الحرج يعني نفي المشقة.
الاسانيد الشرعية قول الله تعالى: ) مَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيَجْعَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ حَرَجٍ وَلَكِنْ يُرِيدُ لِيُطَهِّرَكُمْ وَلِيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ( [من آية 6 من سورة المائدة]
قوله سبحانه: ) وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ مِلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ ( [من آية 78 من سورة الحج]
قوله سبحانه وتعالى: ) يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ ( [من آية 185 من سورة البقرة]
قال صلي الله عليه وسلم لمعاذ بن جبل وأبي موسى الأشعري لما بعثهما إلى اليمن: «
يسِّرا ولا تعسِّرا، وبشِّرا ولا تنفرا ».
ومن الأمثلة على التيسير ورفع الحرج:
صوم شهر واحد من اثني عشر شهرا، فقد كان قوم نوح يصومون الدهر كله.
وفي مجال التطهر شرع المسح على الخفين، والتيمم عند فقد الماء أو
تعذر استعماله.
التسميات: التشريع الإسلامي, الرسول والتشريع الإسلامي, الشرائع السماوية, الشريعة الإسلامية, القانون والإسلام
0 تعليقات:
إرسال تعليق
الاشتراك في تعليقات الرسالة [Atom]
<< الصفحة الرئيسية