طفرات التلقيح الصناعي وإشكاليتها القانونية
طفرات
التلقيح الصناعي وإشكاليتها القانونية
عرفت
ظاهرة - أطفال الأنابيب - منذ عام 1978 م حين تمت ولادة أول طفلة – أنبوبِ تسمي
(لويزبراون) بعد أن اخذ الدكتور "ستبتو بية" بويضة من الأم (لزلي بروان)
وحيواناً منوياً من الزوج، ثم وضعت اللقيحة فى أحد المحاليل المناسبة إلى أن تم
حدوث الإخصاب، ثم نقل الدكتور اللقيحة إلى رحم الأم، حيث حملت حملاً طبيعياً وضعت
وأنجبت طفلتها، وعقب ذلك انتشرت الظاهرة كطريقة من طرق العلاج العقم الذى قد يكون سببه
ضيق أو انسداد المبيضين عند المرأة. أو ضعف عند الرجل.
ومن هنا تبدو أهمية عمليات التلقيح الصناعي في
أنه إحدى طرق العلاج عند الرجل والمرأة على السواء. وبالرغم من ذلك فقد نتجت عن
هذه – الطريقة - فى العلاج بعض القضايا القانونية والأخلاقية ،حيث برزت قضايا
شرعية تتطلب حلولاً تضع حداً لما احدثته هذه العلمية من فوضي واضطراب.
التسميات: أفكار موضوعات, الاتجار بالأشخاص, القانون الخاص, كبسولة قانونية, منوعات
0 تعليقات:
إرسال تعليق
الاشتراك في تعليقات الرسالة [Atom]
<< الصفحة الرئيسية